هذه الطفلة توفيت نتيجة
مرض الانفلونزة عام 1920
وعمرها 3 سنوات
طلبت أمها من طبيب اسمة
Solafia من بالريمو وهي
مدينة في ايطاليا
بتحنيط الطفلة روزاليا لومباردو
وقام الطبيب بتحنيط الطفلة
بطريقة عجيبة لم يكشف عنها
ومات ودفن سر التحنيط معه
في القبر والغريب بأن
ملامحها تبدو وكأنها حية
الى يومنا هذا
على الرغم من ان عمرها
حتى الآن اكثر من 86 سنة
ولم تتغير
حتى جلدها يبدو طبيعيا
وكأنها نائمة
مومياء هذة الطفلة
موجودة فى معبد
بمدينة بالريمو الايطالية
اسم المعبد : سراديب الموتى